.::||[ آخر المشاركات ]||::.
اخذ مني تحياتي وسلامي --- ميلا... [ الكاتب : خادم خدام الزجيه - آخر الردود : شجون الزهراء - عدد الردود : 1 - عدد المشاهدات : 6205 ]       »     خذ مني تحياتي وسلامي -- ولاد... [ الكاتب : سيد عدنان الحمامي - آخر الردود : شجون الزهراء - عدد الردود : 3 - عدد المشاهدات : 5053 ]       »     ولادة الامام الرضا ع --- مغرم ... [ الكاتب : سيد عدنان الحمامي - آخر الردود : شجون الزهراء - عدد الردود : 5 - عدد المشاهدات : 7372 ]       »     ابوذيات ونعي للأمام جعفر الصاد... [ الكاتب : سيد عدنان الحمامي - آخر الردود : سيد عدنان الحمامي - عدد الردود : 0 - عدد المشاهدات : 2683 ]       »     ولادة الحسن المجتبى ع [ الكاتب : سيد عدنان الحمامي - آخر الردود : سيد عدنان الحمامي - عدد الردود : 0 - عدد المشاهدات : 3270 ]       »     اعمل ما يفرح الامام المهدي في ... [ الكاتب : شجون الزهراء - آخر الردود : شجون الزهراء - عدد الردود : 0 - عدد المشاهدات : 4840 ]       »     الإمام المهدي غيب الله وسره [ الكاتب : شجون الزهراء - آخر الردود : شجون الزهراء - عدد الردود : 0 - عدد المشاهدات : 3015 ]       »     الإِمَامُ المَهدِي قَائِدٌ عَا... [ الكاتب : شجون الزهراء - آخر الردود : شجون الزهراء - عدد الردود : 0 - عدد المشاهدات : 3103 ]       »     بماذا ننتظر الإمام المهدي؟ [ الكاتب : شجون الزهراء - آخر الردود : شجون الزهراء - عدد الردود : 0 - عدد المشاهدات : 3200 ]       »     15 شعبان.. مولد الإمام المهدي ... [ الكاتب : شجون الزهراء - آخر الردود : شجون الزهراء - عدد الردود : 0 - عدد المشاهدات : 2680 ]       »    



 
 عدد الضغطات  : 14941



إضافة رد
#1  
قديم 10-24-2011, 09:38 PM
نـــائب المدير
المعارف غير متواجد حالياً
    Male
اوسمتي
وسام الاداري المميز Default Medal المشرف المميز العضو المميز 
لوني المفضل Cadetblue
 رقم العضوية : 118
 تاريخ التسجيل : May 2011
 فترة الأقامة : 5143 يوم
 أخر زيارة : 10-30-2012 (10:36 PM)
 المشاركات : 1,850 [ + ]
 التقييم : 10
بيانات اضافيه [ + ]
افتراضي النفاق ظاهرة في المجتمعات الإسلامية الحديثة



النفاق ظاهرة في المجتمعات الإسلامية الحديثة















يظن البعض أن ظاهرة النفاق بمفهومها القرآني سادت في العصر الإسلامي، وتحديداً زمن رسول الله صلى الله عليه وآله، حيث نزلت سورة تحمل اسمهم لما شكّلوه من خطر على الإسلام والمسلمين، ولمؤامراتهم آنذاك لإحباط انتشار الدين الجديد، كما نزلت آيات عديدة في سور متفرّقة تتحدّث عن النفاق والمنافقين، من ذلك على سبيل المثال:

{إِنَّ الْمُنَافِقِينَ يُخَادِعُونَ اللَّهَ وَهُوَ خَادِعُهُمْ وَإِذَا قَامُوا إِلَى الصَّلَاةِ قَامُوا كُسَالَى يُرَاءُونَ النَّاسَ وَلَا يَذْكُرُونَ اللَّهَ إِلَّا قَلِيلًا * مُذَبْذَبِينَ بَيْنَ ذَلِكَ لَا إِلَى هَؤُلَاءِ وَلَا إِلَى هَؤُلَاءِ وَمَنْ يُضْلِلِ اللَّهُ فَلَنْ تَجِدَ لَهُ سَبِيلًاوعد الله المنافقين والمنافقات والكفار نار جهنم خالدين فيها هي حسبهم ولعنهم الله ولهم عذاب مقيم}.النساء:142، 143.
{يَوْمَ يَقُولُ الْمُنَافِقُونَ وَالْمُنَافِقَاتُ لِلَّذِينَ آمَنُوا انْظُرُونَا نَقْتَبِسْ مِنْ نُورِكُمْ قِيلَ ارْجِعُوا وَرَاءَكُمْ فَالْتَمِسُوا نُورًا فَضُرِبَ بَيْنَهُمْ بِسُورٍ لَهُ بَابٌ بَاطِنُهُ فِيهِ الرَّحْمَةُ وَظَاهِرُهُ مِنْ قِبَلِهِ الْعَذَابُ}. الحديد: 13.
{فَأَعْقَبَهُمْ نِفَاقًا فِي قُلُوبِهِمْ إِلَى يَوْمِ يَلْقَوْنَهُ بِمَا أَخْلَفُوا اللَّهَ مَا وَعَدُوهُ وَبِمَا كَانُوا يَكْذِبُونَ}. التوبة:77.
وقد أكثر النبي صلى الله عليه وآله من ذكر مخاطر النفاق والمنافقين، وكذا فعل أهل بيته عليهم السلام.
واليوم لا يكاد مجتمع إسلامي يخلو من ظاهرة النفاق إن على مستوى الفرد أو الحزب الذي يتحدّث باسم الدين والإسلام، فقد يجد الفرد النفاق خير وسيلة للوصول إلى غاياته، كأن يطلق أحد الأطبّاء لحيته ويتختم بخاتم عقيق ويطلب من زوجته ارتداء الحجاب، لأن المحلة التي يسكن فيها يغلب عليها الطابع الديني والناس هناك تقصد الطبيب الملتزم دينياً، فلا بد له من الظهور بمسوح المتدين الورع- مع أنه متفلت من القيام بالواجبات الدينية- كي تمتلىء عيادته بالزبائن، ولكي يتعاقد مع المسشفيات والجهات الصحيّة التابعة للأحزاب الإسلامية، وهكذا دواليك على مستوى المهن الأخرى وأنواع التجارات حتى باتت نكتة الناس في الشارع: إذا كنت تحمل لقب الحاج فأنت كذاب ومحتال!
ولا تخلو الأحزاب الإسلامية من هذه الظاهرة، ولا سيما إذا كان الحزب ذا قوّة ونفوذ على مستوى الدولة والشعب، حيث يستطيع تأمين الوظائف المرموقة، وتأمين رواتب شهرية للمنتسبين إليه مع تأمين الخدمات الصحية والتعليمية ولا سيما عندما تتلكأ الدولة في تأمين ذلك لمواطنيها، فتبرز في صفوفه فئة منافقة وصولية همّها الوصول إلى تولي مركز عال أو مسوؤلية مهمّة والحفاظ على ذلك المركز، بالتملّق إلى أصحاب القرارات في الحزب، حتى ينطبق عليه قول الإمام عليّ عليه السلام: المنافق وقح غبيّ، متملّق شقيّ. كما يتوسّل بالنفاق الديني حتى لو اقتضى الأمر أن يسجد على شيء خشن أكثر من ساعتين كلّ يوم، حتى تطبع على جبينه علامة الأتقياء!

وإذا أحسّ بخطر المنافسة فإنه لا يتورّع من الكيد لمنافسه مستعملاً كل أنواع الموبقات من غيبة وبهتان وافتراء وتزوير الحقائق وتشويه سمعة منافسه لدى من هم أرفع درجة منه. وكما قال الإمام عليّ عليه السلام: المنافق لنفسه مداهن، وعلى الناس طاعن. والمنافق قوله جميل، وفعله الداء الدخيل.
وقد وقع كثير من الناس العاديين ضحية ألاعيبهم المالية والتجارية بعدما خدعوا بمظهرهم الذي يوحي بالتقى والإيمان، ولو أردنا أن نضرب الأمثال على ذلك لما انتهينا، ولاحتجنا إلى صفحات مطوّلة لفضح نفاقهم وكذبهم.
وعلى المستوى السياسي، فحدّث بلا حرج، فهم يستعينون بكل أساليب الدهاء والخديعة للوصول إلى غاياتهم، الهدف عندهم يبرّر الوسيلة، شأنهم في ذلك شأن الذين يؤمنون بهذه النظرية ويطبّقونها في ميدان السياسة والاقتصاد، ويتناسون قول أمير المؤمنين عليه السلام: لولا أنّ المكر والخديعة في النار لكنت أمكر العرب.
مما جاء حول النفاق في الأحاديث الشريفة
رسول الله صلى الله عليه وآله
-من خالفت سريرته علانيته فهو منافق كائنا من كان.
-إنّ النفاق يبدو لمظة سوداء، فكلما ازداد النفاق عظماً ازداد ذلك السواد، فإذا استكمل النفاق اسودّ القلب.
-من كان ذا لسانين جعل الله له يوم القيامة لسانين من نار.
-المنافق من إذا وعد أخلف، وإذا فعل أفشى، وإذا قال كذب، وإذا ائتمن خان، وإذا رزق طاش، وإذا منع عاش.
-أربع من كن فيه فهو منافق، وإن كانت فيه واحدة منهن كانت فيه خصلة من النفاق حتى يدعها: من إذا حدّث كذب، وإذا وعد أخلف، وإذا عاهد غدر، وإذا خاصم فجر.
-المنافق يملك عينيه يبكي كما يشاء.
-بكاء المؤمن من قلبه، وبكاء المنافق من هامته.
-أكثر منافقي أمّتي قرّاؤها.
-ما زاد خشوع الجسد على ما في القلب فهو عندنا نفاق.
-خصلتان لا يكونان في منافق: حسن سمت، ولا فقه في الدين.
-للمنافقين علامات يعرفون بها: تحيّتهم لعنة، وطعامهم نهمة، وغنيمتهم غلول، لا يقربون المساجد إلا هجرا، ولا يأتون الصلاة إلا دبراً، مستكبرين لا يألفون ولا يؤلفون، خشب باللّيل سخب بالنهار.
-إنّ أخوف ما أخاف عليكم بعدي كل منافق عليم اللسان.
-ثلاث من كنّ فيه كان منافقاً وإن صام وصلّى وزعم أنّه مسلم: من إذا ائتمن خان، وإذا حدّث كذب، وإذا وعد أخلف.
-من مدح أخاه المؤمن في وجهه واغتابه من ورائه فقد انقطع ما بينهما من العصمة.
الإمام عليّ عليه السلام
-ما أقبح بالإنسان ظاهرا موافقاً، وباطنا منافقاً.
-ما أقبح بالإنسان أن يكون ذا وجهين.
-النفاق يفسد الإيمان.
-النفاق أخو الشرك.
-النفاق توأم الكفر.
-النفاق شين الأخلاق.
-ما أقبح بالإنسان ظاهراً موافقاً، وباطناً منافقاً.
-ما أقبح بالإنسان أن يكون ذا وجهين.الخيانة رأس النفاق.
-نفاق المرء من ذل يجده في نفسه.النفاق من أثافي الذل.
-الكذب يؤدي إلى النفاق.
-المنافق لسانه يسر، وقلبه يضر.
-المنافق وقح غبي، متملّق شقي.
-المنافق إذا نظر لـها، وإذا سكت سها، وإذا تكلّم لغا، وإذا استغنى طغا، وإذا أصابته شدّة ضغا، فهو قريب السخط بعيد الرضا، يسخطه على الله اليسير، ولا يرضيه الكثير، ينوي كثيراً من الشرّ ويعمل بطائفة منه، ويتلهّف على ما فاته من الشّرّ كيف لم يعمل به.
-المنافق مكور مضر مرتاب.
-المنافق لسانه يسر، وقلبه يضرّ.
-نفاق المرء من ذلّ يجده في نفسه.
-النفاق من أثافي الذّلّ.
-بالكذب يتزين أهل النفاق.
-عادة المنافقين تهزيع الأخلاق.
-علم المنافق في لسانه، علم المؤمن في عمله.
-كثرة الوفاق نفاق، كثرة الخلاف شقاق.
-ورع المنافق لا يظهر إلا على لسانه.
-لا تلتمس الدنيا بعمل الآخرة، ولا تؤثر العاجلة على الآجلة، فإن ذلك شيمة المنافقين وسجية المارقين.
-إن لسان المؤمن من وراء قلبه، وإن قلب المنافق من وراء لسانه.
-أظهر الناس نفاقاً من أمر بالطاعة ولم يعمل بها، ونهى عن المعصية ولم ينته عنها.
-النفاق على أربع دعائم:على الهوى، والهوينا، والحفيظة، والطمع. فالهوى على أربع شعب: على البغي، والعدوان، والشهوة، والطغيان، فمن بغى كثرت غوائله وتخلى منه وقصر عليه، ومن اعتدى لم يؤمن بوائقه ولم يسلم قلبه، ولم يملك نفسه عن الشهوات ومن لم يعدل نفسه في الشهوات خاض في الخبيثات، ومن طغى ضلّ على عمد بلا حجة. والهوينا على أربع شعب: على الغرّة، والأمل، والهيبة، والمماطلة، وذلك بأن الهيبة تردّ عن الحقّ، والمماطلة تفرط في العمل حتى يقدم عليه الأجل، ولولا الأمل علم الإنسان حسب ما هو فيه، ولو علم حسب ما هو فيه مات خفاتاً من الهول والوجل، والغرة تقصر بالمرء عن العمل. والحفيظة على أربع شعب: على الكبر والفخر والحمية والعصبية، فمن استكبر أدبر عن الحق، ومن فخر فجر، ومن حمى أصر على الذنوب، ومن أخذته العصبيّة جار، فبئس الأمر أمر بين إدبار وفجور وإصرار وجور على الصراط. والطمع على أربع شعب: الفرح، والمرح، واللجاجة، والتكاثر، فالفرح مكروه عند الله، والمرح خبلاء، واللجاجة بلاء لمن اضطرته إلى حمل الآثام، والتكاثر لهو ولعب وشغل واستبدال الذي هو أدنى بالذي هو خير. فذلك النفاق ودعائمه وشعبه.
الإمام زين العابدين عليه السلام
-المنافق ينهى ولا ينتهي، ويأمر بما لا يأتي، إذا قام في الصلاة اعترض، وإذا ركع ربض، وإذا سجد نقر، وإذا جلس شغر، يمسي وهمه الطعام وهو مفطر، ويصبح وهمّه النوم ولم يسهر، إن حدّثك كذبك، وإن وعدك أخلفك، وإن ائتمنته خانك، وإن خالفته اغتابك.
الإمام الباقر عليه السلام
-بئس العبد عبد همزة لمزة، يقبل بوجه ويدبر بآخر.
الإمام الصادق عليه السلام
-المنافق لا يرغب فيما قد سعد به المؤمنون، والسعيد يتعظ بموعظة التقوى وإن كان يراد بالموعظة غيره.
-أربع من علامات النفاق: قساوة القلب، وجمود العين، والإصرار على الذنب، والحرص على الدنيا.
-للمنافق ثلاث علامات: يخالف لسانه قلبه، وقلبه فعله، وعلانيته سريرته.
-لا يجمع الله لمنافق ولا فاسق حسن السمت والفقه وحسن الخلق أبداً.
-من لقي الناس بوجه وعابهم بوجه جاء يوم القيامة وله لسانان من نار.
الإمام الكاظم عليه السلام
-في وصيته لهشام: يا هشام! بئس العبد عبد يكون ذا وجهين وذا لسانين، يطري أخاه إذا شاهده، ويأكله إذا غاب عنه، إن اعطي حسده، وإن ابتلي خذله.
أليس سليم





 توقيع : المعارف



رد مع اقتباس
قديم 10-24-2011, 09:44 PM   #2
مديــر عام


الصورة الرمزية سيد عدنان الحمامي
سيد عدنان الحمامي غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 1
 تاريخ التسجيل :  Apr 2011
 أخر زيارة : يوم أمس (05:25 PM)
 المشاركات : 7,699 [ + ]
 التقييم :  10
 الدولهـ
Iraq
 الجنس ~
Male
لوني المفضل : Darkgreen
افتراضي



اسئل الله ان يعصمنا واياكم

من النفاق

ويلبسنا ثوب العافيه دوم ان شاء الله

احسنتم واحسن الله اليكم

موفقين ان شاء الله



المعارف


لكم منا دعاء بالعافيه

والتوفيق في خدمة الزهراء وبنيها ع

اسئله لكم الامن والامان والعافيه

ان شاء الله

وربي يرعاكم ويخليكم


 

رد مع اقتباس
إضافة رد


ضوابط المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

كود [IMG]متاحة
كود HTML معطلة




Loading...


Powered by vBulletin™ Version 3.8.7
Copyright © 2025 vBulletin Solutions, Inc. All rights reserved.
Support : Bwabanoor.Com
HêĽм √ 3.1 BY:
! ωαнαм ! © 2010
سعودي كول