.::||[ آخر المشاركات ]||::.
المهدوية في آخر الزمان‏ [ الكاتب : شجون الزهراء - آخر الردود : شجون الزهراء - عدد الردود : 0 - عدد المشاهدات : 2807 ]       »     وانفصمتْ والله العروةُ الوُثقى... [ الكاتب : شجون الزهراء - آخر الردود : شجون الزهراء - عدد الردود : 0 - عدد المشاهدات : 2903 ]       »     21 رمضان .. ذكرى أليمة استشها... [ الكاتب : شجون الزهراء - آخر الردود : شجون الزهراء - عدد الردود : 0 - عدد المشاهدات : 1929 ]       »     نتقال الامام الى روضة الخلد وا... [ الكاتب : شجون الزهراء - آخر الردود : شجون الزهراء - عدد الردود : 0 - عدد المشاهدات : 1995 ]       »     مجلس شهادة أمير المؤمنين الإما... [ الكاتب : شجون الزهراء - آخر الردود : شجون الزهراء - عدد الردود : 0 - عدد المشاهدات : 2717 ]       »     الامام علي ابو الأيتام [ الكاتب : شجون الزهراء - آخر الردود : شجون الزهراء - عدد الردود : 0 - عدد المشاهدات : 1246 ]       »     عقيلة الطالبيين مدرسة لنسائنا ... [ الكاتب : شجون الزهراء - آخر الردود : شجون الزهراء - عدد الردود : 0 - عدد المشاهدات : 2045 ]       »     كيف نكون قريبين من الإمام المه... [ الكاتب : شجون الزهراء - آخر الردود : شجون الزهراء - عدد الردود : 0 - عدد المشاهدات : 1202 ]       »     الإمام علي قدر هذه الأمة وقدره... [ الكاتب : شجون الزهراء - آخر الردود : شجون الزهراء - عدد الردود : 0 - عدد المشاهدات : 1256 ]       »     ما سَرُ تَعلق اليَتامى بالإمام... [ الكاتب : شجون الزهراء - آخر الردود : شجون الزهراء - عدد الردود : 0 - عدد المشاهدات : 1134 ]       »    



 
 عدد الضغطات  : 14615



إضافة رد
#1  
قديم 02-22-2012, 02:49 PM
نـــائب المدير
المعارف غير متواجد حالياً
    Male
اوسمتي
وسام الاداري المميز Default Medal المشرف المميز العضو المميز 
لوني المفضل Cadetblue
 رقم العضوية : 118
 تاريخ التسجيل : May 2011
 فترة الأقامة : 4749 يوم
 أخر زيارة : 10-30-2012 (10:36 PM)
 المشاركات : 1,850 [ + ]
 التقييم : 10
بيانات اضافيه [ + ]
Arrow بينات من الآيات



بينات من الآيات


علم الله :

[8] لو عرف الانسان أن ربه محيط به علما لأطمأن الى رحمته ، و لخشي عذابه لأنه آنئذ يشعر بأن الله يحيط بسكناته و حركاته .. سره و جهره ، و لاستقامت سيرته و سلوكه ، و الآيات القرانية تذكرنا بهذه البصيرة المرة بعد الأخرى ، و ذلك بسبب غيابها عنا ، و عدمحضورها في تصورنا ، و غيابها عنا كان السبب المباشر لانحرافاتنا و علم الله بالانسان شامل فمنذ ان كان جنينا يعلم تفاصيل حياته .

[ الله يعلم ما تحمل كل أنثى و ما تغيض الأرحام و ما تزداد ]ان علم الله احاط بالجنين هل هو ذكر أم أنثى ، و هل سيعيش شقيا أم سعيدا ، و يعلم اثناء الحمل و عند الولادة ما سيحمله الجنين من صفات كما انه دبر أمر الانسان جنينا فأطعمه و سقاه .

جاء في توحيد المفضل عن الامام الصادق (ع) :

" اعتبر يا مفضل فيما يدبر به الانسان في هذه الاحوال المختلفة ، هل ترى مثله يمكن ان يكون بالاهمال .. ؟ أفرأيت لو لم يجر اليه ذلك الدم و هو في الرحم ، ألم يكن سيذوي و يجف كما يجف النبات اذا فقد الماء ؟! " .

و في موضع آخر قال المفضل : فقلت : صف نشوء الابدان و نموها حالا بعد حالحتى تبلغ التمام و الكمال ، قال عليه السلام :

" اول ذلك تصوير الجنين في الرحم حيث لا تراه عين ، ولا تناله يد ، ويدبره حتى يخرج سويا مستوفيا جميع ما فيه قوامه ، و صلاح الاحشاء و الجوارح والعوامل الى ما فـــي تركيب اعضائه من العظام و اللحم و الشحم والعصب و المخ و العروق و الغضاريف ، فاذا خرج الى العالم تراه كيف ينمو بجميع اعضائه و هو ثابت على شكل و هيئة لا تتزايد و لا تنقص الى أن يبلغ أشده " (1)و علم الله محيط بما تحمل الاناث من الأجنة " و ما تغيض " أي ما تفيض و تسقط مما لم يكتمل خلقه " و ما تزداد " سواء كانت الزيادة في العدد أو الزيادة في الاعضاء .

جاء في تفسير العياش عن الامام الصادق (ع) :

" ما تحمل انثى : الذكر و الانثى ، و ما تغيض الارحام : ما كان من دون التسعة و هو غيض ، و ما تزداد : ما رأت الدم في حال حملها ازداد به عن التسعة أشهر .

" ما تغيض : ما لم يكن حملا ، و ما تزداد : الذكر و الانثى جميعا " (2)[ و كل شيء عنده بمقدار ]

لكل شيء في هذا الكون حد محدود ، و قدر مكتوب فنحن لا نعرف هذه الأقدار لذلك ننسب الاشياء الى الكبر و الصغر ، و الطول و القصر ، و لكن لو تعمقنا لعلمنا ان(1) بحار الانوار - ج 3 - ص 117 - 119

(2) تفسير الصافي - ج 3 - ص 59


الحرارة في جسم الانسان بقدر معين ، و ان للجبال قدرا و أوزانا معينة ، بل لكل معدن قدر معين في الكثافة و الكتلة و الوزن ، و حتى الهواء و الضياء له وزن و مقدار .


مظاهر علم الله :

[9] [ عالم الغيب و الشهادة ]

الغيب عنده كما الشهود ، كلاهما يتساوى عنده في الظهور .

[ الكبير المتعال ]

انه اكبر من ان يوصف و انما يتفاضل الاشياء بالكبر و يقاس ببعضها اذا كانت من جنس واحد ليس الله من جنس الاشياء بل انه الخالق و هي مخلوقات لذلــك جاء في الحديث : ان رجلا كبر عند الامام الصادق (ع) فسأله (ع) :

" الله اكبر من أي شيء ؟

فقال ( الرجل ) : من كل شيء ، فقال عليه السلام :

حددته !

فقال الرجل : كيف أقول ؟ قال :

قل : الله اكبر من أن يوصف "

و في حديث : ان الامام بعد ما سأل الرجل عن أن الله اكبر من اي شيء ؟ و قال له : أنه اكبر من كل شيء . اجابه الامام فقال :

" و كان ثمة شيء فيكون اكبر منه !!!


فقال : و ما هو ؟ فقال :

اكبر من ان يوصف " (1)

و المتعال : مهيمن على كل شيء و متعال عليه ، و أنه لا يماثل شيء و لا شــيء يماثلــه .

[10] [ سواء منكم من اسر القول و من جهر به و من هو مستخف بالليل و سارب بالنهار ]كما الغيب و الشهادة عنده سواء كذلك المكتوم من القول و المجهور به ، و كذلك هو محيط علما بمن يكمن في الليل ساريا بظلامه ، و من يتحرك نهارا ساربا في ضوءه .


حتى يغيروا ما بأنفسهم :

[11] [ له معقبات من بين يديه و من خلفه يحفظونه من أمر الله ]أي ملائكة يتعاقبون بعضهم بعد بعض ليحفظوا الانسان من الوقوع في الاخطار ، و لكن اذا كانت الملائكة تحفظنا من الوقوع في الأخطار فلماذا نموت ، و لماذا تصيبنا المخاطر كل لحظة ؟

اما لماذا نموت فان أجل الانسان اذا جاء لا تمنع الملائكة منه ، بل انها سوف تخلي بين الانسان و بين حتفه ، اما لماذا نتعرض للمشاكل كل لحظة ، فهذا ما ستجيب عليه نهاية الآية :


(1) تفسير الصافي - ج 3 - ص 228


و لنا نتساءل : ما علاقة الانسان بالملائكة حتى يحفظوه ؟

أولا : الملائكــة عباد مكرمون لله ، لا يعصون الله ما أمرهم و يفعلون ما يؤمرون .

ثانيا : ان لكل شيء في الحياة ملكا موكلا به ، فللسحاب ملك موكل به و للرعد ملك موكل به ، و للبحر ملك موكل به - و هكذا .. يكون للأنسان ملك موكل به ، لأنه جزء من الطبيعة .

ثالثا : ان الله عندما أسجد ملائكته لآدم فان ذلك دلالة على سجود الطبيعة و تسخيرها له و هكذا سخر الله الملائكة لخدمة الانسان .

اذا لنرجع الى نهاية الآية و نقول : ان الانسان هو الذي يصنع واقعه بنفسه ، و لا نشك ان للتصرفات و السلوك الانساني دخلا في صنع الظروف المؤثرة فيه ، فباستطاعتك ان تغير نفسك ، و اذا غيرت نفسك فانك آنئذ تغير ما حولك .

و هكذا الظروف التي تمر بها الأمة الاسلامية ، وما مرت به بالأمس انما كان بسبب نفسـي ، فاذا لا يجب ان نلقي اللوم على الحكام وحدهم ، بل يجب ان نراجع حساباتنا ، و نمارس النقد الذاتي الصريح بحق أنفسنا .. و هذا هو العلاج الأمثل لذلك قال ربنا :

[ ان الله لا يغير ما بقوم حتى يغيروا ما بأنفسهم و إذا أراد الله بقوم سوء فلا مرد له و ما لهم من دونه من وال ]ان الله هو المهيمن الواحد ان شاء أعطى ، و ان شاء محق النعم ، و لكن الله سبحانه لن يصيب قرية بالسوء و أهلها مصلحون ، فاذا دبر الله لأي قوم سوء ، فانما ذلك بما كسبت أيديهم ، و حين يصب الله السوء على قوم فليس هناك من يحول بينـــه و بين ارادتـــه .



آيات القدرة و الهيمنة في السماء :

[12] [ هو الذي يريكم البرق خوفا و طمعا ]

خوفا من الصواعق ، و طمعا لما تنبئ به من المطر و الخيرات .

[ و ينشئ السحاب الثقال ]

السحاب المثقل بالأمطار .

جاء في حديث طويل في جدال للامام الصادق مع ملحد في التوحيد يشتهر باسم توحيد الاهليليجية :

" ثم نظرت العين الى العظيم من الآيات من السحاب المسخر بين السماء و الارض بمنزلة الدخان ، لا جسد له يلمس بشيء من الارض و الجبال ، يتخلل الشجر فلا يحرك منها شيئا و لا يهصر منها غصنا ، و لا يعلق منها بشيء ، يعترض الركبان فيحول بعضهم من بعض من ظلمته و كثافته ، و يحتمل من ثقل الماء و كثرته ما لا يقدر على صفته ، مع ما فيه من الصواعق الصادعة ، و البروق اللامعة ، و الرعد و الثلج ما لا تبلغ الأوهام صفته ، و لا تهتدي القلوب الى كنه عجائبه ، فيخرج مستقلا في الهواء يجتمع بعد تفرقه ، و يلتحم بعد تزايله ، تفرقه الرياح من الجهات كلها الى حيث تسوقه باذن الله ربها ، يسفل مرة ، و يعلو اخرى ، متمسك بما فيه من الماء الكثير الذي اذا ازجاه صارت منه البحور ، يمر على الاراضي الكثيرة ، و البلدان المتنائية ، لا تنقص منه نقطة حتى ينتهي الى ما لا يحصى منه الفراسخ فيرسل ما فيه قطرة بعد قطرة ، وسيلا بعد سيل ، متتابع على رسله حتى ينقع البرك ، و تمتلئ الفجاج ، و تمتلئ الاودية بالسيول كأمثال الجبال غاصة بسيولها ، مصمخة الآذان لدويها و هديرها ، فتحيي بها الارض الميتة فتصبح مخضرة بعد ان كانت مغبرة ، و معشبة بعد ان كانت مجدبة ، قد كسيت ألوانا من نبات عشب ناضرة


زاهرة مزينة ، معاشا للناس و الانعام فاذا أفرغ الغمام ماءه أقلع و تفرق و ذهب حيث لا يعاين و لا يدري اين توارى " (1)[13] [ و يسبح الرعد بحمده ]

التسبيح هو التنزيه ، فهذا الرعد بقوته يخضع الى الله سبحانه ، و من تخضع له القوة أليس بقوي ؟!

[ و الملائكة من خيفته ]

هذه الملائكة هي المهيمنة على الطبيعة ، آية سلطان هيمنة الله علينا تسبح بحمد الله خوفا منه لبعض المعرفة بالله و قد ورد في الدعاء في الصحيفة السجادية عن الامام علي بن الحسين عليهما السلام في دعائه للملائكة و السلام لهم :

" و على الملائكة الذين من دونهم من سكان سماواتك ، و اهل الامانة على رسالاتك ، و الذين لا تدخلهم سأمة من دؤوب ، و لا أعياء من لغوب و لا فتور ، و لا تشغلهم عن تسبيحك الشهوات ، و يقطعهم عن تعظيمك سهو الغفلات ، الخشع الابصار فلا يرمون النظر اليك ، النواكس الاذقان الذين قد طالت رغبتهم فيما لديك ، المستهترون بذكر آلائك ، و المتواضعون دون عظمتك و جلال كبريائك ، و الذين يقولون اذا نظروا الى جهنم تزفر على اهل معصيتك ، سبحانك ما عبدناك حق عبادتك ، فصل عليهم " (2)[ و يرسل الصواعق فيصيب بها من يشاء ]


(1) بحار الانوار - ج 3 - ص 163

(2) الصحيفة السجادية - ص 46


الصاعقة آية من آيات القدرة يرسلها الله على من يشاء من عبيده العاصين .

[ و هم يجادلون في الله و هو شديد المحال ]

ابعد هذه القدرة و الهيمنة يجادلون في الله ؟ بلى ان الله شديد القوة و المكر ، سيصيبهم بما كسبوا قارعة او يحل قريبا من دارهم البوار .


الايمان بالله و متاهات الشرك :

[14] [ له دعوة الحق ]

أي اليه ترجع دعوة الحق ، فالعبادة الصحيحة ترفع الى الله سبحانه و يستجيب لها .

[ و الذين يدعون من دونه لا يستجيبون لهم بشيء إلا كباسط كفيه إلى الماء ليبلغ فاه و ما هو ببالغه ]هذا هو حال من يعبد غيره ، انه لن يصل الى نتيجة ما ، فهو يعبد غيره لعله يصل الى مرداه ، و لكنه لن يصل ، وسيبقى عطشانا أبدا ، لانه رام الارتواء من غيره و قد جاء في تفسير ( علي بن ابراهيم ) عن الامام الباقر (ع) :

" فهذا مثل اضربه للذين يعبدون الاصنام و الذين يعبدون آلهة من دون الله ، فلا يستجيبون لهم بشيء و لا ينفعهم الا كباسط كفيه الى الماء ليتنـــــاوله من بعيـــــد و لا ينالــه " (1)[ و ما دعاء الكافرين إلا في ضلال ]


(1) تفسير نور الثقلين - ج 3 - ص 461



 توقيع : المعارف



رد مع اقتباس
قديم 02-22-2012, 07:34 PM   #2
مديــر عام


الصورة الرمزية سيد عدنان الحمامي
سيد عدنان الحمامي غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 1
 تاريخ التسجيل :  Apr 2011
 أخر زيارة : 05-22-2024 (02:53 PM)
 المشاركات : 7,694 [ + ]
 التقييم :  10
 الدولهـ
Iraq
 الجنس ~
Male
لوني المفضل : Darkgreen
افتراضي



اسئل الله ان يدركنا واياكم برحمته التي وسعت كل شي يارب يارب يارب
احسنتم

موفقين

ان شاء الله

وايبارك بجهودكم











المعارف


لكم منا دعاء بالعافيه

والتوفيق في خدمة الزهراء وبنيها ع

احسنتم واحسن الله اليكم


 
 توقيع : سيد عدنان الحمامي



رد مع اقتباس
قديم 02-22-2012, 08:02 PM   #3
المراقبين
ya hussien


الصورة الرمزية علي هاشم البدراوي
علي هاشم البدراوي غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 26
 تاريخ التسجيل :  Apr 2011
 العمر : 38
 أخر زيارة : 09-09-2013 (02:20 AM)
 المشاركات : 1,614 [ + ]
 التقييم :  10
 الدولهـ
Iraq
 الجنس ~
Male
لوني المفضل : Green
افتراضي



ابداع وتألق متميز
جزاك الله خيرا وحفظكم الله ورعاكم لخدمة اهل البيت سلام الله عليهم
تقبل الله منا ومنكم صالح الاعمال
اخوكم علي


 

رد مع اقتباس
قديم 02-22-2012, 09:22 PM   #4
المراقبين


الصورة الرمزية خادمة الشفيع
خادمة الشفيع غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 399
 تاريخ التسجيل :  Nov 2011
 أخر زيارة : 06-27-2014 (07:17 PM)
 المشاركات : 2,720 [ + ]
 التقييم :  10
 الدولهـ
Iraq
 الجنس ~
Female
لوني المفضل : Forestgreen
افتراضي



اسئل الله ان يرزقنا واياكم بمرضاته
موضوع مهم وهادف
لك دعائي واحترامي


 

رد مع اقتباس
قديم 02-22-2012, 09:51 PM   #5
نـــائب المدير


الصورة الرمزية المعارف
المعارف غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 118
 تاريخ التسجيل :  May 2011
 أخر زيارة : 10-30-2012 (10:36 PM)
 المشاركات : 1,850 [ + ]
 التقييم :  10
 الجنس ~
Male
لوني المفضل : Cadetblue
افتراضي



شكرا لمرور الطيبين على متصفحي ادامكم الله


 
 توقيع : المعارف




رد مع اقتباس
قديم 03-14-2012, 02:53 PM   #6
مشرف


الصورة الرمزية محمد أبورغيف
محمد أبورغيف غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 85
 تاريخ التسجيل :  May 2011
 أخر زيارة : 07-14-2014 (01:24 PM)
 المشاركات : 850 [ + ]
 التقييم :  10
 الجنس ~
Male
لوني المفضل : Cadetblue
افتراضي




بسم الله الرحمن الرحيم
أحسنتم اخي الغالي
المعارف
لطرحكم الرائع والمفيد
جزيتم خيرا وقضى لكم جميع حوائجكم
وختم لكم بحسن العاقبة تقبل خالص دعائي


 

رد مع اقتباس
إضافة رد


ضوابط المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

كود [IMG]متاحة
كود HTML معطلة




Loading...


Powered by vBulletin™ Version 3.8.7
Copyright © 2024 vBulletin Solutions, Inc. All rights reserved.
Support : Bwabanoor.Com
HêĽм √ 3.1 BY:
! ωαнαм ! © 2010
سعودي كول