#1
|
|||||||||
|
|||||||||
التبشير بالإمام
بسم الله الرحمن الرحيم اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم وسهل مخرجهم وصل اللهم على فاطمة وأبيها وبعلها وبنيها والسر المستودع فيها عدد ماأحاط به علمك وعجل فرج يوسفها الغائب ونجمها الثاقب واجعلنا من خلص شيعته ومنتظريه وأحبابه يا الله السلام على بقية الله في البلاد وحجته على سائر العباد ورحمة الله وبركاته السلام عليكم ورحمة الله وبركاته أي أن نعمل منذ الآن على التبشير بالإمام عليه السلام، وبيان حقيقة الانتظار وفلسفتها ، ولنعلّم أطفالنا ونعرّفهم بالمهدي عليه السلام وغيبته وفوائد هذه الغيبة حسب ما تستوعبه مداركهم؛ أي أن نبسّط المفاهيم ونقرّبها إلى أذهانهم كي يعوا هذه العقيدة، ويترعرعوا في ظلِّها شيئاً فشيئاً؛ فلعل أوان الظهور يكون من نصيبهم، وزمانهم. وكل ذلك - كما أوضحنا- يكمن في فهمنا واتباعاً لأمرين أساسيين هما: 1- دعاؤنا بتعجيل ظهور الإمام عليه السلام. 2- استيعاب حقيقة الإمام عليه السلام وفلسفة الانتظار. واستيعاب هذين الأمرين ربما يكفي لوحده لأن يغير أوضاع المسلمين، ويجعلهم أكثر التصاقاً بأئمتهم ، والقيم التي عملوا وجاهدوا من أجلها، وأكثر إتباعاً لمناهجهم، وتقفّي آثار العلماء والمراجع اللذين ينوبون عنهم، وبذلك يصبح المسلمون قوة منيعة كالبنيان المرصوص. اِلـهي هَبْ لي كَمالَ الانْقِطاعِ اِلَيْكَ، وَاَنِرْ اَبْصارَ قُلُوبِنا بِضِياءِ نَظَرِها اِلَيْكَ، حَتّى تَخْرِقَ اَبْصارُ الْقُلُوبِ حُجُبَ النُّورِ فَتَصِلَ اِلى مَعْدِنِ الْعَظَمَةِ، وَتَصيرَ اَرْواحُنا مُعَلَّقَةً بِعِزِّ قُدْسِكَ. اِلـهي وَاْجَعَلْني مِمَّنْ نادَيْتَهُ فَاَجابَكَ، وَلاحَظْتَهُ فَصَعِقَ لِجَلالِكَ، فَناجَيْتَهُ سِرّاً وَعَمِلَ لَكَ جَهْراً.
|
04-25-2012, 07:53 PM | #3 |
المراقبين
|
اللهم عجل لوليك الفرج
وسهل له المخرج شجون الزهراء |
اللهم صلِّ على محمد وعلى آله الطيبين الطاهرين
|
02-05-2013, 03:33 PM | #6 |
المراقبين
|
اللهم صل على محمد وآل محمد الطيبين الطاهرين
حياكم الله وأسأل الله أن يديم عليكم بركاته ويحفظكم ويسدد خطاكم بحق محمد وعلي وفاطمة والحسن والحسين والتسعة المعصومين من ذرية الحسين سيما بقية الله في خلقه وعينه الناضرة سيدنا ومولانا الحجة بن الحسن المهدي روحي له الفداء والوقاء وصل الله على محمد وعترته الطيبين الطاهرين دمتم برعاية الإمام المهدي المنتظر عليه السلام عجل الله فرجه الشريف |
اِلـهي هَبْ لي كَمالَ الانْقِطاعِ اِلَيْكَ، وَاَنِرْ اَبْصارَ قُلُوبِنا بِضِياءِ نَظَرِها اِلَيْكَ، حَتّى تَخْرِقَ اَبْصارُ الْقُلُوبِ حُجُبَ النُّورِ فَتَصِلَ اِلى مَعْدِنِ الْعَظَمَةِ، وَتَصيرَ اَرْواحُنا مُعَلَّقَةً بِعِزِّ قُدْسِكَ. اِلـهي وَاْجَعَلْني مِمَّنْ نادَيْتَهُ فَاَجابَكَ، وَلاحَظْتَهُ فَصَعِقَ لِجَلالِكَ، فَناجَيْتَهُ سِرّاً وَعَمِلَ لَكَ جَهْراً.
|
|
|
|