#1
|
||||||||
|
||||||||
![]() آيةٌ اللهِ في الصّبْر كان لآية الله ميرزا جواد الملكي التبري (رحمه الله) صبيّ يودّه كثيراً ، ففي يوم عيد الغدير حيث كان جالساً مع ضيوفه سمع نياح خادمة البيت و إثره صياح النساء في ساحة المنزل ، فجاء و قد فوجىء بجنازة ولده العزيز ، إذ كان غارقاً في حوض المنزل . فأسكت النساء و طلب منهنّ عدم النياح بصوت يعكّر صفو الضيوف . و لما انتهى من تضييفهم و ودّعوه أشار الى أقربهم منه صداقةً فأبقاه ليساعده في تجهيز ولده العزيز من الغسل و الكفن و الصلاة و الدفن .([1]) فذلك هو آية الله في الصبر أيضاً . |
![]() |
#4 |
عضو مميز
![]() |
![]() ![]() اللَهٌمَ صَل ِعَلى مُحَمْدٍ وَآل ِ مُحَمْدٍ الْطَيّبْينَ الْطَاهِرّيْنَ >< سيد حسن الحسيني >< ![]() بارك الله فيك وجــزيت من رب العالمين ببركة محمد وال محمد نسألكم الدعاء |
![]() يم الضريح أبشوك أوكف يمولاي.. وتخيلك عباس تسكيني الماي يشفيني مايك زين ويطيب الداي..ورجع ورد مسرور ياسيدي ومولاي ![]() |
![]() |
|
|
|