من الأطعمة والأشربة المباحة والمحرّمة

ـ دعائم الإسلام: ج2 ص122 فصل4 ذكر ما يحل أكله وما يحرم ح418. [2] ـ بحار الأنوار: ج63 ص85 ب16.

[3] ـ دعائم الإسلام: ج2 ص110 فصل2 ذكر صنوف الأطعمة وعلاجها ح360.

[4] ـ الدعوات: ص150 فصل قي ذكر أشياء من المأكولات ح396.

[5] ـ مكارم الأخلاق: ص165 الفصل التاسع في الحلاوة.

[6] ـ بحار الأنوار: ج72 ص456 ب91 ح33.

[7] ـ دعائم الإسلام: ج2 ص111 فصل2 في ذكر صنوف الأطعمة وعلاجها.

[8] ـ دعائم الإسلام: ج2 ص326 فصل3 ذكر التباذل والتواصل ح1231.

[9] ـ المناقب: ج2 ص111 فصل في المسابقة بالعدل والأمانة.

[10] ـ تفسير الإمام العسكري: ص552 احتجاج الرسول (صلى الله عليه وآله) وجداله ومناظرته.

[11] ـ دعائم الإسلام: ج2 ص112 فصل2 ذكر صنوف الأطعمة وعلاجها.

[12] ـ مستدرك الوسائل: ج16 ص362 ب33 ح20177.

[13] ـ سورة الإخلاص: 1.

[14] ـ بحار الأنوار: ج63 ص304 ب4 ح17.

[15] ـ مستدرك الوسائل: ج16 ص362 ب33 ح20179.

[16] ـ الجعفريات: ص159 باب فضل القناعة.

[17] ـ وسائل الشيعة: ج25 ص23 ب10 ح31036.

[18] ـ مستدرك الوسائل: ج16 ص363 ب34 ح20183.

[19] ـ بحار الأنوار: ج63 ص304 ب4.

[20] ـ مكارم الأخلاق: ص189 في الخل.

[21] ـ الدعوات: ص146 فصل في ذكر أشياء من المأكولات ح383.

[22] ـ مستطرفات السرائر: ص569.

[23] ـ دعائم الإسلام: ج2 ص148 فصل4 ذكر العلاج والدواء ح526.

[24] ـ مستدرك الوسائل: ج16 ص366 ب37 ح20197.

[25] ـ سورة النحل: 69.

[26] ـ مستدرك الوسائل: ج16 ص366 ب37 ح20197.

[27] ـ سورة النساء: 4.

[28] ـ سورة النحل: 69.

[29] ـ سورة ق: 9.

[30] ـ دعائم الإسلام: ج2 ص148 فصل4 ذكر العلاج والدواء ح527.

[31] ـ فقه الرضا: ص346 ب92.

[32] ـ مستدرك الوسائل: ج16 ص366 ب37 ح20199.

[33] ـ بحار الأنوار: ج59 ص261 ب88 ح7.

[34] ـ مستدرك الوسائل: ج16 ص366 ب37 ح20200.

[35] ـ سورة النحل: 69.

[36] ـ تفسير العياشي: ج2 ص263 ح42.

[37] ـ مكارم الأخلاق: ص166 في العسل.

[38] ـ صحيفة الرضا: ص90 باب الزيارات ح17.

[39] ـ وسائل الشيعة: ج25 ص25 ب10 ح32051.

[40] ـ مستدرك الوسائل: ج16 ص367 ب37 ح20205.

[41] ـ طب النبي: ص26.

[42] ـ بحار الأنوار: ج59 ص116 ب54 ح25.

[43] ـ مستدرك الوسائل: ج16 ص368 ب37 ح20208.

[44] ـ مستدرك الوسائل: ج16 ص368 ب37 ح20208.

[45] ـ الجعفريات: ص244 كتاب الطب والمأكول.

[46] ـ طب الأئمة: ص66 في الرطوبة.

[47] ـ سورة النساء: 4.

[48] ـ سورة النحل: 69.

[49] ـ سورة ق: 9.

[50] ـ سورة الإسراء: 82.

[51] ـ الدعوات: ص184 فصل في التداوي بتربة مولانا وسيدنا أبي عبد الله الحسين ح510.

[52] ـ طب النبي: ص25.

[53] ـ مستدرك الوسائل: ج16 ص370 ب37 ح20213.

[54] ـ مستدرك الوسائل: ج16 ص370 ب37 ح20213.

[55] ـ مستدرك الوسائل: ج16 ص370 ب37 ح20213.

[56] ـ دعائم الإسلام: ج2 ص111 فصل2 ذكر صنوف الأطعمة وعلاجها ح361.

[57] ـ فقه الرضا: ص346 ب92.

[58] ـ طب الأئمة: ص50 في صفة الحمى وطريق علاجه.

[59] ـ مستدرك الوسائل: ج16 ص371 ب38 ح20217.

[60] ـ مكارم الأخلاق: ص168 في السكر.

[61] ـ طب الأئمة: ص67 فضل سكر الطبرزد.

[62] ـ صحيفة الرضا: ص78 ح163.

[63] ـ بحار الأنوار: ج63 ص179 ب9 ح3.

[64] ـ الجعفريات: ص243 كتاب الطب والمأكول.

[65] ـ مكارم الأخلاق: ص190 في الزيت.

[66] ـ مستدرك الوسائل: ج16 ص365 ب36 ح20194.

[67] ـ وسائل الشيعة: ج25 ص94 ب47 ح31297.

[68] ـ الدعوات: ص152 فصل في ذكر أشياء من المأكولات ح407.

[69] ـ الكافي: ج6 ص335 باب السمن ح3.

[70] ـ الدعوات: ص152 فصل في ذكر أشياء من المأكولات ح409.

[71] ـ دعائم الإسلام: ج2 ص111 فصل2 ذكر صنوف الأطعمة وعلاجها ح365.

[72] ـ مستدرك الوسائل: ج16 ص372 ب41 ح20222.

[73] ـ دعائم الإسلام: ج2 ص149 فصل4 ذكر العلاج والدواء ح529.

[74] ـ الدعوات: ص152 فصل في ذكر أشياء من المأكولات ح408.

[75] ـ دعائم الإسلام: ج2 ص127 فصل 1 ذكر ما يحل شربه وما لا يحل ح440.

[76] ـ سورة الأنبياء: 30.

[77] ـ مستدرك الوسائل: ج17 ص5 ب1 ح20567.

[78] ـ مكارم الأخلاق: ص155 الفصل السابع في منافع المياة.

[79] ـ طب الأئمة: ص23.

[80] ـ الكُباد: وجع الكبد أو داء، كَبَدَ كَبَداً، وهو أَكْبَد. لسان العرب: ج3 ص375 مادة كبد.

[81] ـ الجعفريات: ص161 باب شرب الماء.

[82] ـ مكارم الأخلاق: ص31 الفصل الرابع في صفة أخلاقه (صلى الله عليه وآله) في مشربه.

[83] ـ طب النبي: ص23.

[84] ـ مستدرك الوسائل: ج17 ص7 ب2 ح20572.

[85] ـ الدقل بالتحريك: أردى التمر، مجمع البحرين: ج5 ص372.

[86] ـ الدعوات: ص137 فصل في ذكر أشياء من المأكولات ح340.

[87] ـ الجعفريات: ص161 باب شرب الماء.

[88] ـ طب الرضا: ص35 الرسالة الذهبية.

[89] ـ طب النبي: ص23.

[90] ـ الجعفريات: ص30 باب في شرب الماء.

[91] ـ طب النبي: ص21.

[92] ـ دعائم الإسلام: ج2 ص129 فصل2 ذكر آداب الشاربين ج449.

[93] ـ مكارم الأخلاق: ص31 الفصل الرابع في صفة أخلاقه (صلى الله عليه وآله) في مشربه.

[94] ـ مستدرك الوسائل: ج17 ص8 ب5 ح20580.

[95] ـ بحار الأنوار: ج63 ص472 ب2 ح53.

[96] ـ دعائم الإسلام: ج2 ص130 فصل2 ذكر آداب الشاربين ح453.

[97] ـ مستدرك الوسائل: ج17 ص9 ب6 ح20584.

[98] ـ بحار الأنوار: ج63 ص475 ب2 ح59.

[99] ـ مكارم الأخلاق: ص151 الدعاء المروي عن شرب الماء.

[100] ـ مستدرك الوسائل: ج17 ص10 ب6 ح20588.

[101] ـ بحار الأنوار: ج63 ص475 ب2 ح59.

[102] ـ مستدرك الوسائل: ج17 ص10 ب6 ح20590.

[103] ـ مستدرك الوسائل: ج17 ص11 ب6 ح20591.

[104] ـ غوالي اللآلي: ج1 ص187 الفصل الثامن في ذكر أحاديث تشتمل على كثير من الآداب ح264.

[105] ـ مستدرك الوسائل: ج17 ص11 ب6 ح20593.

[106] ـ الجعفريات: ص161 باب شرب الماء.

[107] ـ مستدرك الوسائل: ج17 ص12 ب7 ح20595.

[108] ـ الكافي: ج6 ص384 باب القول على شرب الماء ح2.

[109] ـ المحاسن: ج2 ص433 ب34 ح261.

[110] ـ مستدرك الوسائل: ج17 ص13 ب7 ح20601.

[111] ـ مستدرك الوسائل: ج17 ص12 ب7 ح20597.

[112] ـ مستدرك الوسائل: ج17 ص12 ب7 ح20598.

[113] ـ بحار الأنوار: ج63 ص475 ب2 ح59.

[114] ـ وسائل الشيعة: ج25 ص240 ب7 ح31972.

[115] ـ دعائم الإسلام: ج2 ص119 فصل3 ذكر آداب الأكل ح399.

[116] ـ غوالي اللآلي: ج1 ص145 الفصل الثامن في ذكر أحاديث تشتمل على كثير من الآداب ح75.

[117] ـ مصباح الكفعمي: ص741 خطبة العيدين.

[118] ـ مفتاح الفلاح: ص177.