#1
|
|||||||||
|
|||||||||
وفاة الكاظم ع ------------- الموسى خل عدنان تتعناله -- موشح
.... موشح ....
... الموسى خل عدنان تتعناله عالجسر مطروح محد شاله -- وينكم يهله الهواشم وينكم اشلون تغمض عالهظيمه اعيونكم لايظل مطروح مثل حسينكم عافه مرمي اعله الترب چتاله -- نعش هيبتكم رموه فوگ الجسر ينتظر اهله يشيلوه ينتظر والشيم عالذله لا ماتصطبر راهب الكم مادريتوا بحاله -- مادريتوا راهب الكم بالسجن چم سنه ابقيد الحديد وممتحن ونتّه للصخر ينفت من يون ابسجن اظلم والمنيه اگباله -- ابسجن اظلم منحجب منه الضوه مايمر بيه غير بس ذاك الهوه نزف دمه القيد بالساگ التوه وظهره للهم والالم حماله ...... وكظم غيظه يالهواشم واصطبر ليش عنه ماوصل ليكم خبر وين بالكاظم صفه بيه الدهر مانشدو اسنني غاب اهلاله -- غاب عنكم لاينسل المصطفى وعن ابن جعفر جفنكم هم غفه وسف كل الوسف مامنكم لفه يمه وي ناعي الحزن ينعاله -- بالحزن حضروا يهالي المرجله وبدمعكم هالدمع خي ايغسله ابدار غربه انچتل ياهو اللي اله ايشيل نعشه ابهيبته واجلاله --- شيلوا نعشه لاحماميل التشيل والدمع من دم على الكاظم يسيل ودفنوا هيبتكم بصرخات وعويل ودمعة امصابه تظل هماله -- نسئلكم الدعاء سيد عدنان الحمامي |
05-18-2013, 10:03 PM | #4 |
المراقبين
|
بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صلي على موسى بن جعفر وصي الأبرار وإمام الأخيار وعيبة الأنوار ووارث السكينة والوقار والحكم والآثار الذي كان يحيي الليل باالسهر إلى السحر بمواصلة الاستغفار حليف السجدة الطويلة والدموع الغزيرة والمناجاة الكثيرة والضراعات المتصلة المعذب في قعر السجون ...وظلم المطامير ذي الساق المرضوض بحلق القيود سلام الله عليك مولاي و لعنة الله على قاتليك يا موسى بن جعفر ( الكاظم ) شاعرنا القديرطبتم وطابت انفاسكم الحُسينية حفظكم الله تعالى و انار قلبكم و طريقكم بنور محمد و آل محمد و قضى الله حوائجكم بحق سيدنا و مولانا باب الحوائج و قاضي الحاجات الامام موسى بن جعفر الكاظم عليه و على ابائه و اولاده افضل الصلاة و السلام |
اِلـهي هَبْ لي كَمالَ الانْقِطاعِ اِلَيْكَ، وَاَنِرْ اَبْصارَ قُلُوبِنا بِضِياءِ نَظَرِها اِلَيْكَ، حَتّى تَخْرِقَ اَبْصارُ الْقُلُوبِ حُجُبَ النُّورِ فَتَصِلَ اِلى مَعْدِنِ الْعَظَمَةِ، وَتَصيرَ اَرْواحُنا مُعَلَّقَةً بِعِزِّ قُدْسِكَ. اِلـهي وَاْجَعَلْني مِمَّنْ نادَيْتَهُ فَاَجابَكَ، وَلاحَظْتَهُ فَصَعِقَ لِجَلالِكَ، فَناجَيْتَهُ سِرّاً وَعَمِلَ لَكَ جَهْراً.
|
|
|
|