ان لوعة فراق الاب الروحي والاستاذ الفذ والعم الغالي
مازالت تقطع انياب قلبي ، ففقده احدث ثلمة في عائلتنا وي مدينتا القدسة
وفي نفسي التواقة للقائه ، فحزني على فقده سرمدا
وسوف لا ابخل عليه بطاقاتي العلمية في نشر قصائده القافية العمودية
واقتباس مواضيع من كتابيه الاخلاقي والعقائدي
عسى ان اكون تلميذ بار بأستاذه ومعلمه الكبير
عظم اجرك سيدنا وعظم الله لنا الأجر
وانا لله وانا اليه راجعون
|