عرض مشاركة واحدة
قديم 08-12-2017, 05:44 PM   #2
عضو مميز


الصورة الرمزية الشيخ عباس محمد
الشيخ عباس محمد غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 762
 تاريخ التسجيل :  May 2015
 أخر زيارة : 08-15-2017 (06:01 PM)
 المشاركات : 475 [ + ]
 التقييم :  10
لوني المفضل : Cadetblue
افتراضي



2- ( النبي (ص) يلعن من يحدث في مكة والمدينة )

عدد الروايات : ( 10 )

صحيح البخاري - كتاب فضائل المدينة - باب حرم المدينة

‏1768 - حدثنا : ‏ ‏أبو النعمان ‏ ، حدثنا : ‏ ‏ثابت بن يزيد ‏ ، حدثنا : ‏ ‏عاصم أبو عبد الرحمن الأحول ‏ ‏، عن ‏ ‏أنس ‏ ‏(ر) ‏ ، عن النبي ‏ (ص) ‏ ‏قال : ‏ ‏المدينة ‏ ‏حرم من كذا إلى كذا لا يقطع شجرها ولا ‏ ‏يحدث ‏ ‏فيها ‏حدث ‏من ‏ ‏أحدث ‏حدثاً ‏ ‏فعليه لعنة الله والملائكة والناس أجمعين. ‏


________________________________________

صحيح مسلم - كتاب الحج - باب فضل المدينة ودعاء النبي (ص) ....

‏1366 - ‏وحدثناه ‏ ‏حامد بن عمر ‏ ، حدثنا : ‏ ‏عبد الواحد ‏ ، حدثنا : ‏ ‏عاصم ‏ ‏قال : ‏قلت ‏ ‏لأنس بن مالك ‏ ‏أحرم رسول الله ‏ (ص) ‏ ‏المدينة ‏ ‏قال : نعم ما بين كذا إلى كذا فمن ‏ ‏أحدث ‏ ‏فيها ‏ ‏حدثاً ‏ ‏قال : ثم قال لي هذه شديدة ‏ ‏من ‏ ‏أحدث ‏ ‏فيها ‏ ‏حدثاً ‏ ‏فعليه لعنة الله والملائكة والناس أجمعين لا يقبل الله منه يوم القيامة ‏ ‏صرفاً ‏ ‏ولا ‏ ‏عدلاً ‏ ، قال : فقال : ‏ ‏إبن أنس ‏ ‏أو ‏ ‏آوى ‏ ‏محدثاً.



________________________________________

مسند أحمد - مسند العشرة المبشرين بالجنة - مسند الخلفاء الراشدين - ومن مسند علي بن أبي طالب (ر)

‏1040 - حدثنا : ‏ ‏عبد الرحمن ‏ ‏، عن ‏ ‏سفيان ‏ ‏، عن ‏ ‏الأعمش ‏ ‏، عن ‏ ‏إبراهيم التيمي ‏ ‏، عن ‏ ‏أبيه ‏ ‏، عن ‏ ‏علي ‏ ‏(ر) ‏ ‏قال : ‏ما عندنا شيء إلاّ كتاب الله تعالى وهذه الصحيفة ، عن النبي ‏ (ص) ‏ ‏المدينة ‏ ‏حرام ما بين ‏ ‏عائر ‏ ‏إلى ‏ ‏ثور ‏ ‏من ‏ ‏أحدث ‏ ‏فيها حدثاً أو ‏ ‏آوى ‏ ‏محدثاً ‏ ‏فعليه لعنة الله والملائكة والناس أجمعين لا يقبل منه ‏ ‏عدل ‏ ‏ولا ‏ ‏صرف ‏ ‏وقال : ‏ ‏ذمة ‏ ‏المسلمين واحدة فمن ‏ ‏أخفر ‏ ‏مسلماً فعليه لعنة الله والملائكة والناس أجمعين لا يقبل منه ‏ ‏صرف ‏ ‏ولا ‏ ‏عدل ‏ ، ‏ومن ‏ ‏تولى ‏ ‏قوماً بغير إذن ‏ ‏مواليه ‏ ‏فعليه لعنة الله والملائكة والناس أجمعين لا يقبل الله منه ‏ ‏صرفاً ‏ ‏ولا ‏ ‏عدلاً.



________________________________________

الشوكاني - نيل الأوطار - كتاب المناسك - أبواب ما يجتنبه المحرم وما يباح له - باب حرم المدينة وتحريم صيده وشجره -
الجزء : ( 5 ) - رقم الصفحة : ( 38 )

[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

1933 - وللبخاري عنه : أن النبي (ص) قال : المدينة حرم من كذا إلى كذا لا يقطع شجرها ولا يحدث فيها حدث ، من أحدث فيها حدثاً فعليه لعنة الله والملائكة والناس أجمعين.

- ولمسلم ، عن عاصم الأحول قال : سألت أنساً أحرم رسول الله (ص) المدينة ؟ قال : نعم هي حرام ، ولا يختلى خلاها ، فمن فعل ذلك فعليه لعنة الله والملائكة والناس أجمعين.



________________________________________

البيهقي - السنن الكبرى - الجزء : ( 5 ) - رقم الصفحة : ( 197 )

9366 - أخبرنا : أبو عبد الله الحافظ ، أنا : أبو العباس عبد الله بن الحسين القاضي ، ثنا : الحارث بن أبي أسامة ، ثنا : عارم ، ثنا : ثابت بن يزيد أبو زيد ، ثنا : عاصم بن سليمان أبو عبد الرحمن الأحول ، عن أنس بن مالك : أن النبي (ص) ، قال : إن المدينة حرم آمن من كذا إلى كذا لا يقطع شجرها ، ولا يحدث فيها حدث فمن أحدث فيها حدثاً فعليه لعنة الله والملائكة والناس أجمعين لا يقبل منه صرف ولا عدل ، رواه البخاري في الصحيح ، عن عارم.

________________________________________

المتقي الهندي - كنز العمال - الجزء : ( 12 ) - رقم الصفحة : ( 231 )

34804 - المدينة حرم من كذا إلى كذا ، لا يقطع شجرها ولا يحدث فيها حدث ، من أحدث فيها حدثاً أو آوى محدثاً فعليه لعنة الله والملائكة والناس أجمعين ، لا يقبل الله منه يوم القيامة صرفاً ولا عدلاً.

34805 - المدينة حرم ما بين عير إلى ثور ، فمن أحدث فيها حدثاً أو آوى محدثاً فعليه لعنة الله والملائكة والناس أجمين ، لا يقبل الله منه يوم القيامة صرفاً ولا عدلاً ، وذمة المسلمين واحدة يسعى بها أدناهم ، فمن أخفر مسلماً فعليه لعنة الله والملائكة والناس أجمعين ، لا يقبل الله منه يوم القيامة صرفاً ولا عدلاً ، ومن أدعي إلى غير أبيه أو إنتمى إلى غير مواليه فعليه لعنة الله والملائكة والناس أجمعين ، لا يقبل الله منه يوم القيامة صرفاً ولا عدلاً.

________________________________________

محي الدين النووي - المجموع - الجزء : ( 7 ) - رقم الصفحة : ( 476 )

[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

- وعن أنس (ر) ، عن النبي (ص) قال : المدينة حرام من كذا إلى كذا لا يقطع شجرها ولا يحدث فيها من أحدث حدثاً فعليه لعنة الله والملائكة والناس أجمعين ، رواه البخاري.

________________________________________

الشيخ سيد سابق - فقه السنة - الجزء : ( 1 ) - رقم الصفحة : ( 690 )

[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

- روى البخاري ، عن أنس (ر) ، أن النبي (ص) قال : المدينة حرم ، من كذا إلى كذا ، لا يقطع شجرها ، ولا يحدث فيها حدث ، من أحدث فيها حدثاً فعليه لعنة الله والملائكة والناس أجمعين.



ويزيد لعنه الله قد احدث في مكة والمدينة كما سياتي









3- ( النبي (ص) يلعن بني أمية وقريش والعرب )

عدد الروايات : ( 14 )

صحيح البخاري - كتاب الجهاد والسير - باب العون بالمدد

2899 - حدثنا ‏: ‏محمد بن بشار ‏، ‏حدثنا :‏ ‏إبن أبي عدي ‏ ‏وسهل بن يوسف ،‏ ‏عن ‏ ‏سعيد ،‏ ‏عن ‏ ‏قتادة ،‏ ‏عن ‏ ‏أنس ‏(ر) : ‏أن النبي ‏ (ص) ‏ ‏أتاه ‏ ‏رعل ‏ ‏وذكوان ‏ ‏وعصية ‏ ‏وبنو لحيان ‏ ‏فزعموا أنهم قد أسلموا واستمدوه على قومهم فأمدهم النبي ‏ ‏(ص)‏ ‏بسبعين من ‏ ‏الأنصار ،‏ ‏قال ‏ ‏أنس ‏: ‏كنا نسميهم القراء يحطبون بالنهار ويصلون بالليل فإنطلقوا بهم حتى بلغوا ‏ ‏بئر معونة ‏ ‏غدروا بهم وقتلوهم ، فقنت شهراً يدعو على ‏ ‏رعل ‏ ‏وذكوان ‏ ‏وبني لحيان ،‏ ‏قال ‏ ‏قتادة ‏: ‏وحدثنا ‏: ‏أنس ‏ ‏أنهم قرءوا بهم قرآنا ألا بلغوا عنا قومنا بأنا قد لقينا ربنا فرضي عنا وأرضانا ثم رفع ذلك بعد.؟



________________________________________

صحيح مسلم - كتاب المساجد ومواضع الصلاة - باب إستحباب القنوت في جميع الصلاة ....

677 - وحدثنا ‏: ‏عمرو الناقد ‏، ‏حدثنا :‏ ‏الأسود بن عامر ‏، ‏أخبرنا :‏ ‏شعبة ‏، ‏عن ‏ ‏قتادة ‏، ‏عن ‏ ‏أنس بن مالك ‏: أن النبي ‏ ‏(ص) ‏ ‏قنت شهرا يلعن ‏ ‏رعلا ‏ً ‏وذكوان ‏ ‏وعصية ‏ ‏عصوا الله ورسوله ‏، وحدثنا ‏: ‏عمرو الناقد ،‏ ‏حدثنا ‏: ‏الأسود بن عامر ‏، ‏أخبرنا :‏ ‏شعبة ،‏ ‏عن ‏ ‏موسى بن أنس ‏، ‏عن ‏ ‏أنس ،‏ ‏عن النبي ‏(ص) ‏بنحوه. ‏



________________________________________

صحيح مسلم - كتاب المساجد ومواضع الصلاة - باب إستحباب القنوت في جميع الصلاة ....

677 - حدثنا ‏: ‏محمد بن المثنى ‏، ‏حدثنا ‏: ‏عبد الرحمن ‏، ‏حدثنا ‏: ‏هشام ،‏ ‏عن ‏ ‏قتادة ‏، ‏عن ‏ ‏أنس ‏: أن رسول الله ‏ ‏(ص)‏ ‏قنت ‏ ‏شهراً يدعو على أحياء من أحياء ‏ ‏العرب ،‏ ‏ثم تركه. ‏


________________________________________

مسند أحمد - أول مسند الكوفيين - حديث عمرو بن عبسة (ر)

- حدثنا :‏ ‏أبو المغيرة ‏، ‏حدثنا :‏ ‏صفوان بن عمرو ‏، ‏حدثني ‏: ‏شريح بن عبيد ،‏ ‏عن ‏ ‏عبد الرحمن بن عائذ الأزدي ‏، ‏عن ‏ ‏عمرو بن عبسة السلمي ‏ ‏قال ‏: كان رسول الله ‏ ‏(ص) ‏ ‏يعرض يوماً خيلاً وعنده ‏ ‏عيينة بن حصن بن بدر الفزاري ‏، ‏فقال له رسول الله ‏(ص) : ‏أنا ‏ ‏أفرس ‏ ‏بالخيل منك فقال ‏ ‏عيينة ‏ ‏وأنا ‏ ‏أفرس ‏ ‏بالرجال منك فقال له النبي ‏ ‏صلى الله عليه وسلم ‏ ‏وكيف ذاك قال خير الرجال رجال يحملون سيوفهم على ‏ ‏عواتقهم ‏ ‏جاعلين رماحهم على ‏ ‏مناسج ‏ ‏خيولهم لابسو ‏ ‏البرود ‏ ‏من أهل ‏ ‏نجد ‏ ‏فقال رسول الله ‏ (ص)‏ : ‏كذبت بل ‏ ‏خير الرجال رجال أهل ‏ ‏اليمن ‏ ‏والإيمان ‏ ‏يمان ‏ ‏إلى ‏ ‏لخم ‏ ‏وجذام ‏ ‏وعاملة ‏ ‏ومأكول ‏ ‏حمير ‏ ‏خير من آكلها ‏ ‏وحضرموت ‏ ‏خير من ‏ ‏بني الحارث ‏ ‏وقبيلة خير من قبيلة وقبيلة شر من قبيلة والله ما أبالي أن يهلك الحارثان كلاهما لعن الله الملوك الأربعة ‏: ‏جمداء ‏ ‏ومخوساء ‏ ‏ومشرخاء ‏ ‏وأبضعة ‏ ‏وأختهم ‏ ‏العمردة ‏، ‏ثم قال : أمرني ربي عز وجل أن ألعن ‏ ‏قريشاً ‏ ‏مرتين فلعنتهم ، وأمرني أن أصلي عليهم فصليت عليهم مرتين ثم قال ‏: ‏عصية ‏ ‏عصت الله ورسوله غير ‏ ‏قيس ‏ ‏وجعدة ‏ ‏وعصية ‏ ‏ثم قال ‏ ‏لأسلم ‏ ‏وغفار ‏ ‏ومزينة ‏ ‏وأخلاطهم من ‏ ‏جهينة ‏ ‏خير من ‏ ‏بني أسد ‏ ‏وتميم ‏ ‏وغطفان ‏ ‏وهوازن ‏ ‏عند الله عز وجل يوم القيامة ، ثم قال شر قبيلتين في ‏ ‏العرب ‏ ‏نجران ‏ ‏وبنو تغلب ‏ ‏وأكثر القبائل في الجنة ‏ ‏مذحج ‏ ‏ومأكول ‏، قال ‏: ‏قال ‏ ‏أبو المغيرة ‏: ‏قال ‏ ‏صفوان ‏: ‏حمير ‏ ‏حمير ‏ ‏خير من آكلها قال : من مضى خير ممن بقي.

________________________________________

مستدرك الحاكم - كتاب معرفة الصحابة - ذكر فضيلة أسلم وعفار ومزينة وغيرهم - رقم الحديث : ( 7062 )

7079 - حدثنا : أبو العباس محمد بن يعقوب ، أنبأ : محمد بن عبد الله بن عبد الحكم ، أنبأ : إبن وهب ، أخبرني معاوية بن صالح ، عن عبد الرحمن بن عائذ الأزدي ، عن عمرو بن عبسة السلمي رضي الله عنه قال : كان رسول الله صلى الله عليه و سلم يعرض الخيل و عنده عيينة بن بدر الفزاري فقال رسول الله صلى الله عليه و سلم : أنا أعلم بالخيل منك.

فقال عيينة : وأنا أعلم بالرجال منك ، فقال رسول الله (ص) فمن خير الرجال ؟ قال : رجال يحملون سيوفهم على عواتقهم و رماحهم على مناسج خيولهم من رجال نجد ، فقال رسول الله (ص) : كذبت بل خير رجال اليمن ، والإيمان يمان إلى لخم وجذام ومأكول حمير خير من أكلها ، وحضرموت خير من بني الحارث ، والله ما أبالي لو هلك الحارثان جميعاً ، لعن الله الملوك الأربعة جمدا ، ومخوساً ، وأبضعة ، وأختهم العمردة ، ثم قال : أمرني ربي أن ألعن قريشاً مرتين فلعنتهم ، وأمرني أن أصلي عليهم فصليت عليهم مرتين مرتين ، ثم قال : لعن الله تميم بن مرة خمساً وبكر بن وائل سبعاً ، ولعن الله قبيلتين من قبائل بني تميم مقاعس وملادس ثم قال : عصية عصت الله ورسوله عبد قيس ، وجعدة ، وعصمة ثم قال : أسلم و غفار ومزينة وأحلافهم من جهينة خير من بني أسد وتميم وغطفان وهوزان عند يوم القيامة ، ثم قال : شر قبيلتين في العرب نجران وبنو تغلب ، وأكثر القبائل في الجنة مذحج ، هذا حديث غريب المتن صحيح الإسناد ولم يخرجاه.



________________________________________

الهيثمي - مجمع الزوائد - كتاب الإيمان - باب منه في المنافقين - الجزء : ( 1 ) - رقم الصفحة : ( 113 )

437 - وعن سفينة : أن النبي (ص) كان جالساًً فمر رجل على بعير وبين يديه قائد وخلفه سائق ، فقال : لعن الله القائد والسائق والراكب ، رواه البزار ورجالة ثقات.



________________________________________

الهيثمي - مجمع الزوائد - كتاب المناقب - باب ما جاء في قبائل العرب - الجزء : ( 10 ) - رقم الحديث : ( 44 )

16549 - .... لعن الله الملوك الأربعة ‏:‏ جمداء ومخوساء ومشرحاء وأبضعة وأختهم العمرّدة‏ ، ثم قال ‏:‏ ‏‏أمرني ربي عز وجل أن ألعن قريشاً فلعنتهم ، وأمرني أن أصلي عليهم مرتين فصليت عليهم مرتين‏.‏



________________________________________

سنن النسائي - كتاب التطبيق - باب اللعن في القنوت

‏1077 - أخبرنا : ‏ ‏محمد بن المثنى ‏ ‏قال : ، حدثنا : ‏ ‏أبو داود ‏ ‏قال : ، حدثنا : ‏ ‏شعبة ‏ ‏، عن ‏ ‏قتادة ‏ ‏، عن ‏ ‏أنس ‏ ‏ح ‏ ‏وهشام ‏ ‏، عن ‏ ‏قتادة ‏ ‏، عن ‏ ‏أنس : ‏أن رسول الله ‏ (ص) ‏ ‏قنت ‏ ‏شهراً ‏ ‏قال : ‏ ‏شعبة ‏: ‏لعن رجالاً ‏ ‏، وقال : ‏ ‏هشام ‏ ‏يدعو على أحياء من أحياء ‏ ‏العرب ‏، ‏ثم تركه بعد الركوع ، هذا قول ‏ ‏هشام ‏ ‏وقال : ‏ ‏شعبة ‏ ‏، عن ‏ ‏قتادة ‏ ‏، عن ‏ ‏أنس ‏: ‏أن النبي ‏ (ص) ‏ ‏قنت ‏ ‏شهراً يلعن ‏ ‏رعلا ‏ ‏وذكوان ‏ ‏ولحيان.


________________________________________

مسند البزار - البحر الزخار - ما أسند سفينة

3246 - حدثنا : السكن بن سعيد ، قال : ، نا : عبد الصمد ، قال : ، نا : أبي ، وحدثنا : حماد بن سلمة ، عن سعيد بن جمهان ، عن سفينة (ر) : أن النبي (ص) كان جالساًً فمر رجل على بعير وبين يديه قائد وخلفه سائق ، فقال : لعن الله القائد والسائق والراكب.


________________________________________

تاريخ الطبري - الجزء : ( 8 ) - رقم الصفحة : ( 185 و 189 )

[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

- .... أبو سفيان بن حرب وأشياعه من بني أمية ، الملعونين في كتاب الله ، ثم الملعونين على لسان رسول الله في عدة مواطن ، وعدة مواضع ، لماضي علم الله فيهم وفي أمرهم ، ونفاقهم وكفر أحلامهم ، فحارب مجاهداً ، ودافع مكابداً ، وأقام منابذاً حتى قهره السيف ، وعلا أمر الله وهم كارهون ، فقتول بالإسلام غير منطو عليه ، وأسر الكفر غير مقلع عنه ، فعرفه بذلك رسول الله (ص) والمسلمون ، وميز له المؤلفة قلوبهم ، فقبله و ولده على علم منه ، فمما لعنهم الله به على لسان نبيه (ص) ، وأنزل به كتاباً قوله : والشجرة الملعونة في القرآن ونخوفهم فما يزيدهم إلاّ طغياناً كبيراً ، ولا إختلاف بين أحد أنه أراد بها بني أمية ....

- اللهم العن أبا سفيان بن حرب ، ومعاوية إبنه ، ويزيد بن معاوية ، ومروان بن الحكم وولده ، اللهم العن أئمة الكفر ، وقادة الضلالة ، وأعداء الدين ، ومجاهدي الرسول ، ومغيري الأحكام ، ومبدلي الكتاب ، وسفاكي الدم الحرام.

________________________________________

إبن مزاحم المنقري - وقعة صفين - رقم الصفحة : ( 217 )

[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

- نصر ، عن عبد الغفار بن القاسم ، عن عدى بن ثابت ، عن البراء بن عازب قال : أقبل أبو سفيان ومعه معاوية ؟ ، فقال رسول الله (ص) : اللهم العن التابع والمتبوع ، اللهم عليك بالأقيعس ، فقال إبن البراء لأبيه : من الأقيعس ؟ ، قال : معاوية.

________________________________________

إبن مزاحم المنقري - وقعة صفين - رقم الصفحة : ( 220 )

[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

- قال : وخرج من فج فنظر رسول الله إلى أبى سفيان وهو راكب ومعاوية وأخوه ، أحدهما قائد والآخر سائق ، فلما نظر إليهم رسول الله (ص) قال : اللهم العن القائد والسائق والراكب ، قلنا : أنت سمعت رسول الله (ص) ؟ ، قال : نعم وإلاّ فصمتا أذناى ، كما عميتا عيناى.

________________________________________

تاريخ أبي الفداء - أحداث سنة مئتين وثلاثة وثمانون - ( 30 من 87 )

[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

- ورأى النبي (ص) أبا سفيان مقبلاًً ومعاوية يقوده ويزيد أخو معاوية يسوق به فقال :‏ ‏‏لعن الله القائد والراكب والسائق‏ ، ‏وقد روى : أن أبا سفيان قال :‏ يا بني عبد مناف تلقفوهـا تلقف الكرة فما هناك جنة ولا نار‏.‏



ويزيد واحد من بني امية وقريش


يتبع


 

رد مع اقتباس