عرض مشاركة واحدة
قديم 04-19-2016, 10:37 PM   #2
عضو مميز


الصورة الرمزية الشيخ عباس محمد
الشيخ عباس محمد غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 762
 تاريخ التسجيل :  May 2015
 أخر زيارة : 08-15-2017 (06:01 PM)
 المشاركات : 475 [ + ]
 التقييم :  10
لوني المفضل : Cadetblue
افتراضي



، أتتكم بالروح والراحة ، كتاب من الله سبق ، أتتكم فتن كقطع الليلالمظلم ، كلما ذهب رسل جاء رسل ، تناسخت النبوة فصارت ملكاًً ، رحم الله من أخذهابحقها ، وخرج منها كما دخلها ، إمسك يا معاذ وأحص قال : فلما بلغت خمسة قال: يزيد، لايبارك الله في يزيدثم ذرفت عيناه فقال : نعي إلي حسين ، وأتيت بتربته ،وأخبرت بقاتله ، والذي نفسي بيده لا يقتل بين ظهراني قوم لا يمنعوه إلاّ خالف اللهبين صدورهم وقلوبهم ، وسلط عليهم شرارهم ، وألبسهم شيعاً ، ثم قال : واهاً لفراخ آلمحمد من خليفة مستخلف مترف يقتل خلفي وخلف الخلف ، إمسك يا معاذ فلما بلغت عشرة قال : الوليد ، إسم فرعون ، هادم شرائع الإسلام ، بين يديه رجل من أهل بيته ، ليسل اللهسيفه ولا غماد له ، وإختلف الناس فكانوا هكذا - وشبك بين أصابعه - ثم قال : بعدالعشرين ومائة موت سريع ، وقتل ذريع ففيه هلاكهم ، ويلي عليهم رجل من ولد العباسولفظهما واحد.
المتقيالهندي - كنز العمال - الجزء : ( 11 ) - رقم الصفحة : ( 168 )
31070 - لا يزال أمر أمتي قائماًً بالقسط حتى يكون أول من يثلمه جرل من بنيأمية يقال له : يزيد.

المتقيالهندي - كنز العمال - الجزء : ( 12 ) - رقم الصفحة : ( 128 )
34322 - كأني أنظر إلى كلب أبقع يلغ في دماء أهل بيتي.

34324 - يزيد لا بارك الله في يزيد الطعان اللعان؟ أما ؟ إنه نعي إلي حبيبي وسخبلي حسين أتيت بتربته ورأيت قاتله، أما ، إنه لا يقتل بين ظهراني قوم فلا ينصرونه إلاّ عمهم الله بعقاب.
الصالحي الشامي - سبل الهدى والرشاد - الجزء : ( 10 ) - رقم الصفحة : ( 89 )
[النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد]
- وروى الحاكم بسند جيد، عن فاطمة بنت (....) إمرأة بني المغيرة أنها سألت عبد الله بن عمرو (ر) : هل تجد يزيد بن معاوية فيالكتاب؟ ، قال : لا أجده بإسمه ، ولكن أجد رجلاًًً منشجرة معاوية، يسفكالدماء ويستحل الأموال ، وينقض هذا البيت حجراً حجراً ، فإن كان ذلك وأنا حي وإلاّفذكريني ، قال إبن الحويرث : وكان منزلها على أبي قبيس ، فلما كان زمن الحجاج وإبنالزبير ، ورأيت البيت ينقض قالت : رحم الله إبن عمرو ، قد كان يحدثنا بهذا.

- وروى إبن عساكر في تاريخه ، عن عبد الله بن عمرو (ر) قال : قال رسولالله (ص) : يزيد ، لا بارك الله فييزيد الطعان اللعان، أما إنه نعي الي حبيبي حسين ،أتيت بتربته ، ورأيت قاتله ، أما إنه لا يقتل بين ظهراني قوم ، فلا ينصرونه إلاّعمهم الله بعقاب


 

رد مع اقتباس