سم الله الرحمن الرحيم إن آيـة الفديه التى نزلت على سيدنا إبراهيم فى فداء سيدنا اسماعيل " وفديناه بذبح عظيم " قال الله تعالى " ذبح عظيم " ولم يقل " ذبح سمين " لماذا اختص الله تعالى هذا الذبح بالعظمه فقد أصبح الفداء العظيم لسيدنا اسماعيل اليوم شعيرة عظيمة من شعائر المسلمين والله تعالى يقول (ومن يعظم شعائر الله فإن ذلك من تقوى القلوب)ء ومن خلال تمعني في سر هذا الفداء وتعبير الحق عنه بذبح عظيم فقد استلهمت تجفيرة مستخرجة من حروف تعبير الحق ذبح عظيم مستدلا برقم عشرة الذي اشار اليه الاخ ابو كوثر اولا لنسأل: من هو الذبح العظيم؟ "اسقاط بالطبائع الاربعة"ء نارية: م ه ا ذ ا م = 787 ترابية: ن و ب ي = 68 هوائية: ظ = 900 مائية: ل ح ل ع = 138 استنطاق ز ف ذ ح س ظ ح ل ق "نبسط معحذف مكرر"ء ز ا ف ذ ل ح س ي ن ظ م ق نعدل ف الى ح بنظائر ايقغ الجواب حسين ذا حق ظلم مظلوم ياحسين مظلوم علاوة على ذلك نحن نعرف زمان مقتل الحسين كان في العاشر من محرم ومكانه كربلاء وبطريقة المراتب التسعة نجد ك ر ب ل ا =2+2+2+3+1= 10 فك جفرة ذبح عظيم معلوم أن الاحرف تقسم الى نورانية وظلمانية مناصفة والاحرف الظلمانية في هذا التعبير هي ب ذ ظ وهي تعبر بشكل واضح عن حصول ظلم في بينات التبسيط الاعظم للحرفين مع حذف مكررات الحروف ب ذ ظ ب ا ذ ل ظ ب ا ل ف ذ م ظ ب ا ل ف م ذ ي ظ فاذي بظلم الاحرف النورانية: ح ع ي م استنتاجات حسب المراتب التسعة ح ع ي م = 8+7+1+4 = 20 ح س ي ن = 8+6+1+5 = 20 ونجد ح ع ي م = 8 7 1 4 حيث شفرة العدد 47 هي مجموع اسم حسين بالابجد الصغير ح س ي ن = 8 + 15+ 10+ 14= 47 وايضا ع م = 40+70= 110 وهي مجموع اسم الامام علي عليه السلام ح ي = 8+10=18 وهي ناتج طرح اسم النبي الكريم محمد من اسم علي: 110-92=18 الحرفين ح ي هما ضمن الدورة الحرفية الثمانية وعشرين ح=8 ي = 10 الحرفين ع م هما خارج الدورة الحرفية الثمانية والعشرين ع = 70 م = 40 حيث هما عددان متقاطبان ولموازنة العددان يجب وضع العدد الكامل عشرة لقول الحق (تلك عشرة كاملة)ء العدد 70 عدد فردي يمثل القطب الموجب و لتوازن طاقته نضع له العدد الكامل عشرة بقطبية سالبة 70-10=60 = س العدد 40 عدد زوجي يمثل القطب السالب ولتوازن طاقته نضع له العدد الكامل عشرة بقطبية موجبة 40+10=50 = ن فخرج لدينا حرفان ضمن الدورة الحرفية ح ي حرفان موازنان خارج الدورة الحرفية س ن الجواب وبالحجة الدامغة حسين اذاَ الذبح العظيم هو الحسين عليه السلام لذا عندما ذبح الحسين روحي فداه صاحت زينب : يا محمداه هذا حسين بالعراء مرمل بالدماء مقطع الأعضاء وبناتك سبايا ، وذريتك مقتلة .. فابكت كل عدو وصديق .. حتى جرت دموع الخيل على حوافرها .. ثم بسطت يديها تحت بدنه المقدس ورفعته نحو السماء .. وقالت إلهي تقبل منا هذا القربان الحسين قربان أهل البيت الى الله فما قرباننا أتممنى لكم وقت مفيد مع نقلي تحياتي لكم جميع نورحهان