شجون الزهراء
04-25-2012, 04:31 PM
بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم وسهل مخرجهم
وصل اللهم على فاطمة وأبيها وبعلها وبنيها والسر المستودع فيها عدد ماأحاط به علمك
وعجل فرج يوسفها الغائب ونجمها الثاقب واجعلنا من خلص شيعته ومنتظريه وأحبابه يا الله
السلام على بقية الله في البلاد وحجته على سائر العباد ورحمة الله وبركاته
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أي أن نعمل منذ الآن على التبشير بالإمام عليه السلام، وبيان حقيقة الانتظار وفلسفتها ، ولنعلّم أطفالنا ونعرّفهم بالمهدي عليه السلام وغيبته وفوائد هذه الغيبة حسب ما تستوعبه مداركهم؛ أي أن نبسّط المفاهيم ونقرّبها إلى أذهانهم كي يعوا هذه العقيدة، ويترعرعوا في ظلِّها شيئاً فشيئاً؛ فلعل أوان الظهور يكون من نصيبهم، وزمانهم.
وكل ذلك - كما أوضحنا- يكمن في فهمنا واتباعاً لأمرين أساسيين هما:
1- دعاؤنا بتعجيل ظهور الإمام عليه السلام.
2- استيعاب حقيقة الإمام عليه السلام وفلسفة الانتظار.
واستيعاب هذين الأمرين ربما يكفي لوحده لأن يغير أوضاع المسلمين، ويجعلهم أكثر التصاقاً بأئمتهم ، والقيم التي عملوا وجاهدوا من أجلها، وأكثر إتباعاً لمناهجهم، وتقفّي آثار العلماء والمراجع اللذين ينوبون عنهم، وبذلك يصبح المسلمون قوة منيعة كالبنيان المرصوص.
اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم وسهل مخرجهم
وصل اللهم على فاطمة وأبيها وبعلها وبنيها والسر المستودع فيها عدد ماأحاط به علمك
وعجل فرج يوسفها الغائب ونجمها الثاقب واجعلنا من خلص شيعته ومنتظريه وأحبابه يا الله
السلام على بقية الله في البلاد وحجته على سائر العباد ورحمة الله وبركاته
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أي أن نعمل منذ الآن على التبشير بالإمام عليه السلام، وبيان حقيقة الانتظار وفلسفتها ، ولنعلّم أطفالنا ونعرّفهم بالمهدي عليه السلام وغيبته وفوائد هذه الغيبة حسب ما تستوعبه مداركهم؛ أي أن نبسّط المفاهيم ونقرّبها إلى أذهانهم كي يعوا هذه العقيدة، ويترعرعوا في ظلِّها شيئاً فشيئاً؛ فلعل أوان الظهور يكون من نصيبهم، وزمانهم.
وكل ذلك - كما أوضحنا- يكمن في فهمنا واتباعاً لأمرين أساسيين هما:
1- دعاؤنا بتعجيل ظهور الإمام عليه السلام.
2- استيعاب حقيقة الإمام عليه السلام وفلسفة الانتظار.
واستيعاب هذين الأمرين ربما يكفي لوحده لأن يغير أوضاع المسلمين، ويجعلهم أكثر التصاقاً بأئمتهم ، والقيم التي عملوا وجاهدوا من أجلها، وأكثر إتباعاً لمناهجهم، وتقفّي آثار العلماء والمراجع اللذين ينوبون عنهم، وبذلك يصبح المسلمون قوة منيعة كالبنيان المرصوص.