حنان محمد
07-28-2011, 05:16 AM
اتصور العباس انته بكربله
ما تلوك الراية صدّك بس اله
أتصور العباس في يوم الطفوف
جندل الأبطال شتت الصـفوف
سيفه يفتر كطّع ركاب الألـوف
الماي اجيبة كال رغمن علأنوف
هاذه يومي وهاي هيه كربله
أتصور العباس بالساحة نزل
هم يظل بيهم رجل واحد بطل
وذر الأجساد سواهن وصل
حضر الأرواح حانلهه الأجل
بسيفه دين الله يريد يكمله
اتصور العباس انته اتصوره
هاذه ابن حيدر وسبع الكنطره
للطفوف حسين جان محضره
سيفه سوه كربله اكبر مقبره
والأرواح الباري سلمه اله
صاح انه العباس أبن حيدر علي
والطفوف حسين سلمه ألي
وكال لخته زينب أنتي ادللي
تكله من غيرك ترى وليه أنولي
ياذخر بيت الرسول واله
أتصور العباس بيهم من لعب
زلزل الاكوان حط بيه رعب
سيفه يندل الركاب التنكصب
والفرات يخاف منه لو غضب
أصور انته شنهي صار بحاله
أتصور انته هالحرم عطشانه
والعطش بيهم اخذ نشانه
حسين ناده وينه حامي لوانه
خوية جيب الماي من اعدانه
والرضيع العطش مايتحمله
اخذ جوده وللنهر رأسا طلع
شلع كلب الماي بسيفه شلع
مايهمه جفوفه منه تنكطع
ولا يهمة الرأس بالعمد انفضع
همه يوصل ماي يسكي العيله
العيله تنشد عمي العباس وينه
مانريد الماي بس رد لينه
وما نريده تنكطع جفينه
والسهم غدار صوب عينه
ومارضه خوه الحسين يشيله
ما تلوك الراية صدّك بس اله
أتصور العباس في يوم الطفوف
جندل الأبطال شتت الصـفوف
سيفه يفتر كطّع ركاب الألـوف
الماي اجيبة كال رغمن علأنوف
هاذه يومي وهاي هيه كربله
أتصور العباس بالساحة نزل
هم يظل بيهم رجل واحد بطل
وذر الأجساد سواهن وصل
حضر الأرواح حانلهه الأجل
بسيفه دين الله يريد يكمله
اتصور العباس انته اتصوره
هاذه ابن حيدر وسبع الكنطره
للطفوف حسين جان محضره
سيفه سوه كربله اكبر مقبره
والأرواح الباري سلمه اله
صاح انه العباس أبن حيدر علي
والطفوف حسين سلمه ألي
وكال لخته زينب أنتي ادللي
تكله من غيرك ترى وليه أنولي
ياذخر بيت الرسول واله
أتصور العباس بيهم من لعب
زلزل الاكوان حط بيه رعب
سيفه يندل الركاب التنكصب
والفرات يخاف منه لو غضب
أصور انته شنهي صار بحاله
أتصور انته هالحرم عطشانه
والعطش بيهم اخذ نشانه
حسين ناده وينه حامي لوانه
خوية جيب الماي من اعدانه
والرضيع العطش مايتحمله
اخذ جوده وللنهر رأسا طلع
شلع كلب الماي بسيفه شلع
مايهمه جفوفه منه تنكطع
ولا يهمة الرأس بالعمد انفضع
همه يوصل ماي يسكي العيله
العيله تنشد عمي العباس وينه
مانريد الماي بس رد لينه
وما نريده تنكطع جفينه
والسهم غدار صوب عينه
ومارضه خوه الحسين يشيله